-1-00-0-1-00-00-0-00-0-1-00/اقصوصة
من سامر عبدالله في 26 نوفمبر، 2010، الساعة 07:21 صباحاً
-1-00-0-1-00-00-0-00-0-1-00
اكتب شيئا.....
من يمكنه الاطلاع....
مخصصة ...
ضع اسما محددا ...
لن يري ما دونت سواها...
ضغط علي كلمة مشاركة
وابتسم...
الان بوسعها ان تقرأ ما كتبه لها دون ان ينتبه الاخرون...
ثوان قليلة واذ ما كتب قد تحول الي ساحة للنقاش...
عشرات التعليقات والتنقيرات هلت تحت ما دون...
لم يعرف كيف تم هذا...
حاول محو الاستاتيوس...
لكن التعليمات لا تترجم والاستاتيوس يتضخم ويتضخم...
اصبح تحت ما دون 300 تعليق...
لقد كتب لها كلمتين فا ذ به يصبح حديث الجميع...
اللعنة...
اعد المحاولة مجددا...
استعصى عليه محي ما كتب...
فتح علي صفحتها ليكتب لها اعتذارا...
لا يوجد اي اثر لاسمها....
وضع محرك البحث للبحث عن اسمها...
فص ملح وذاب...
لقد وضعت
block
علي اسمه
...ضاعت منه للابد...
اعاد النظر في جيش التعليقات المدونة تحت ما كتب...
انتبه الي انه بدلا من تخصيصها بما كتب... قد دون ارسال الملاحظة للجميع....
طارت...
ولم يبق الا الكلمتين اللتين كتبهما....
واخطبوط من الاسماء ما زال يتوالد حتي التف حول عنقه....
اكتب شيئا.....
من يمكنه الاطلاع....
مخصصة ...
ضع اسما محددا ...
لن يري ما دونت سواها...
ضغط علي كلمة مشاركة
وابتسم...
الان بوسعها ان تقرأ ما كتبه لها دون ان ينتبه الاخرون...
ثوان قليلة واذ ما كتب قد تحول الي ساحة للنقاش...
عشرات التعليقات والتنقيرات هلت تحت ما دون...
لم يعرف كيف تم هذا...
حاول محو الاستاتيوس...
لكن التعليمات لا تترجم والاستاتيوس يتضخم ويتضخم...
اصبح تحت ما دون 300 تعليق...
لقد كتب لها كلمتين فا ذ به يصبح حديث الجميع...
اللعنة...
اعد المحاولة مجددا...
استعصى عليه محي ما كتب...
فتح علي صفحتها ليكتب لها اعتذارا...
لا يوجد اي اثر لاسمها....
وضع محرك البحث للبحث عن اسمها...
فص ملح وذاب...
لقد وضعت
block
علي اسمه
...ضاعت منه للابد...
اعاد النظر في جيش التعليقات المدونة تحت ما كتب...
انتبه الي انه بدلا من تخصيصها بما كتب... قد دون ارسال الملاحظة للجميع....
طارت...
ولم يبق الا الكلمتين اللتين كتبهما....
واخطبوط من الاسماء ما زال يتوالد حتي التف حول عنقه....
Keine Kommentare:
Kommentar veröffentlichen