ام نعمان..
جارتي المسكينة ام نعمان..
تصحو كل يوم من النجمة...تشعل الطابون وتبدأ في العجين...
زوجها الشرطي الغضنفر...توقظه ام نعمان قبيل صلاةالفجر بالبخور والعنبر...تحمي الحمام.. وتطبخ القهوة...وتمد له طبلية الفطور...بخبزها الخارج من الطابون،، وصحن الزيت...وقليلا من الزعتر...يتمطي الغضنفر ويبتلع رغيفا كاملا...ثم يبدأ اولاد...ها العشرة في الاستيقاظ بالترتيب...
جارتي ام نعمان لم تنجب بنتا....لهذا كانت حزينة...بينما الغضنفر ينفش ريشه بذريته الذكورية...
حينما بلغت ام نعمان الخمسين من العمر حملت...وانجبت بنتا كالقمر...جنت بها ..اما الغضنفر فقد تواري من اعين المهنئين...
جارتي ام نعمان...باتت في السبعين...وما زالت تمارس ذات الطقوس...الاولاد هجروا البيت...والفتاة اصبحت عروسا...اما الغضنفر...فقد بات خيالا للمآته...
تصحو كل يوم من النجمة...تشعل الطابون وتبدأ في العجين...
زوجها الشرطي الغضنفر...توقظه ام نعمان قبيل صلاةالفجر بالبخور والعنبر...تحمي الحمام.. وتطبخ القهوة...وتمد له طبلية الفطور...بخبزها الخارج من الطابون،، وصحن الزيت...وقليلا من الزعتر...يتمطي الغضنفر ويبتلع رغيفا كاملا...ثم يبدأ اولاد...ها العشرة في الاستيقاظ بالترتيب...
جارتي ام نعمان لم تنجب بنتا....لهذا كانت حزينة...بينما الغضنفر ينفش ريشه بذريته الذكورية...
حينما بلغت ام نعمان الخمسين من العمر حملت...وانجبت بنتا كالقمر...جنت بها ..اما الغضنفر فقد تواري من اعين المهنئين...
جارتي ام نعمان...باتت في السبعين...وما زالت تمارس ذات الطقوس...الاولاد هجروا البيت...والفتاة اصبحت عروسا...اما الغضنفر...فقد بات خيالا للمآته...
Keine Kommentare:
Kommentar veröffentlichen