Seiten

Sonntag, 12. September 2010

النعامة والحوت/حكاية اطفال من حكايات ستي اليافاوية اللي لسه ما حكتها

النعامة والحوت/حكاية اطفال من حكايات ستي اليافاوية اللي لسه ما حكتها


النعامة والحوت/حكاية اطفال من حكايات ستي اليافاوية اللي لسه ما حكتها


في هاديك الليلة كان صوت الهوا عالي وكنا ميتين خوف.انتبهت ستي لخوفنا وقالت النا بتعرفوا قصة النعامة والحوت؟قلنالها لا والله.قالتت قعدوا لأحكيها الكم بلكي بروح الخوف من قلوبكم.وهيك بلشت ستي متل العادة:"كان يا ماكان في قديم الزمان حوت كبير مخوف أهل البلد اللي ساكنين عالساحل و الداخل. كل يوم يصطاد السمك كلو وما بيخلي شي للعالم لياكلوه حتى الصيادين الكبار صار فلوكاتهم تطلع تصيد وترجع فاضية وصار الكل ياكل طون وسردين معلب حتى نسيت العالم طعم السمك الطري واضطروا يجيبوا سمك متلج.وظلوا هيك حتى نط ولد صعير وقال لأبوه ليش ما نصيد الحوت؟استغرب الاب فجأة وقالوا كيف؟حكى الولد لأبوه الطريقة.وهيك اتفق الصيادين كلهم حتى الاولاد الصغار اتفقوا معهون وبلشوا يحفروا جورة كبيرة صوب الشط شي تساع هالحوت ، وملوها سمك ،قام الحوت بس شاف السمك ركض ودخلها وساعتها اقاموا الاولاد و سكروا الحفرة من جهة البحر و بالفعل نفذ الجميع هالمرة الخطة و كان المراد, حبسوا الحوت المسكين .وصارو كل يوم يطعموه علبة سردين حد وحاف بلا خبز شي انو ما يموت. وبيوم من الايام كان هالحوت قاعد بالبركة و عم يبكي لانه جوعان ومحبوس. مرقت من جنبه نعامة عم تركض بسرعة قام حن للحرية وكان يومها ليلة القدر، دعى الحوت ربه العلي العظيم أن يتحول الى نعامة له رجلين حتى يتخلص من الاسر و يركض بسرعة هون وهون وهو ما بيعرف النعامة ولابعمرو شافها غيرفي هالمرة, استجاب ربه له و حوله الى نعامة وراح يركض و يتنطط. قام شاف صياد عجوز ما معو يمشي بس معو عود مطيط ولاحقو قام حس انو خايف لاول مرة بحياتو قام صار يركض لحتى شاف سطل رمل حط راسو فيه لحتى مرق هالختيار قام اتعجب من حالو كتير وصار يبكي و يدعي ربه انو يرجعو حوت حتى ولو بالاسر ولكن هيهات هيهات و توتة توتة خلصت الحدوتة حلوة ولا مفتوتة؟

Keine Kommentare:

Kommentar veröffentlichen