اعترافات سرير احمق/اقصوصة قصيرة
من سامر عبدالله في 07 يوليو، 2010، الساعة 07:53 مساءً
اعترافات سرير احمق/اقصوصة قصيرة
لعن الله سريري..لقد أعلن اليوم اضرابا مفتوحا رافضا ان يستلقي جنبي فوقه....ولما سألته عن الاسباب رفض الحديث و قدم لي مذكرة احتجاج رسميه يطالبني فيها بنقل مركز عمله من غرفتي البائسة الي غرفة الجارة الحسناء الشقراء القاطنة في الطابق العلوي أو السمراء ذات الارداف الممتلئه والساكنة اسفلي...اسباب الشكوى استفزتني وجعلت الدم يغلي في عروقي...باختصار:سريري مل من الهجران والوحدة..خاصة انه يسمع صرير اصدقائه الاسرة اعلاه و ادناه...و صيحات الدلع واهات الشبق...واصوات الاجساد المتلاحمة وانات اللذة تصدح في كل الارجاء الا في غرفتي...وفوقه تحديدا لا يسمع الا عويل الاشباح وصفير الرياح.
ولم يخجل ابن الليئمه من أن يغيظني بالقول.:(لم المس جسد انثى منذ اكثر من عامين...لقد بت اتنصت على جاراتك ...ولم اوفر منهن حتى الحيزبونات...اتق الله يا رجل...لقد بات تنسمي لعطرهن حلم من احلام الجنه...او حتى النار...الا يحن جسدك لملامسة جسدهن..او مداعبة انهدتهن:::او تقبيل شفاههن وتنسم اردفتهن....)...لعنته في سري...فقد كشف اللعين امري...ووضع اصبعه في مكمن جرحي...لقد عرف انني جثة تتحرك...وروح هائمه تحفر في الارض....لقد وضعني في الزاوية... ولن يسكت بعد اليوم ان لم ارضخ لشروطه ...لكن كيف السبيل الى ذلك وطيف حبيبتي بعيد ...ووصالها من باب المستحيل...لقد اثار ابن اللعينة جسدي..وأقلق روحي...لا بد من حل جذري...لن ادعه يهنأ بملامسة أرداف او مداعبة حلمات جاراتي اللعينات....سآتبرع بسريري الاحمق الى مأوى المسنين المخصص للذكور والكائن خلفي...لقد جنت على نفسها براقش
لعن الله سريري..لقد أعلن اليوم اضرابا مفتوحا رافضا ان يستلقي جنبي فوقه....ولما سألته عن الاسباب رفض الحديث و قدم لي مذكرة احتجاج رسميه يطالبني فيها بنقل مركز عمله من غرفتي البائسة الي غرفة الجارة الحسناء الشقراء القاطنة في الطابق العلوي أو السمراء ذات الارداف الممتلئه والساكنة اسفلي...اسباب الشكوى استفزتني وجعلت الدم يغلي في عروقي...باختصار:سريري مل من الهجران والوحدة..خاصة انه يسمع صرير اصدقائه الاسرة اعلاه و ادناه...و صيحات الدلع واهات الشبق...واصوات الاجساد المتلاحمة وانات اللذة تصدح في كل الارجاء الا في غرفتي...وفوقه تحديدا لا يسمع الا عويل الاشباح وصفير الرياح.
ولم يخجل ابن الليئمه من أن يغيظني بالقول.:(لم المس جسد انثى منذ اكثر من عامين...لقد بت اتنصت على جاراتك ...ولم اوفر منهن حتى الحيزبونات...اتق الله يا رجل...لقد بات تنسمي لعطرهن حلم من احلام الجنه...او حتى النار...الا يحن جسدك لملامسة جسدهن..او مداعبة انهدتهن:::او تقبيل شفاههن وتنسم اردفتهن....)...لعنته في سري...فقد كشف اللعين امري...ووضع اصبعه في مكمن جرحي...لقد عرف انني جثة تتحرك...وروح هائمه تحفر في الارض....لقد وضعني في الزاوية... ولن يسكت بعد اليوم ان لم ارضخ لشروطه ...لكن كيف السبيل الى ذلك وطيف حبيبتي بعيد ...ووصالها من باب المستحيل...لقد اثار ابن اللعينة جسدي..وأقلق روحي...لا بد من حل جذري...لن ادعه يهنأ بملامسة أرداف او مداعبة حلمات جاراتي اللعينات....سآتبرع بسريري الاحمق الى مأوى المسنين المخصص للذكور والكائن خلفي...لقد جنت على نفسها براقش
Keine Kommentare:
Kommentar veröffentlichen